سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) 829894
ادارة المنتدي سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) 103798
سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) 829894
ادارة المنتدي سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) 103798
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى())))))))

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الطاير
MODER ATENR
MODER ATENR
الطاير


عدد الرسائل : 306
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Empty
مُساهمةموضوع: سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى())))))))   سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Emptyالأحد 02 نوفمبر 2008, 04:16

بسم الله الرحمن الرحيم

إن كل واحد منا هو المسئول الأول عن أسلوب الحياة التي يحياها ..

وكل شخص ينسج تفاصيل حياته حسبما يروق له، وكل أسلوب يتبعه فيها تعكس دوافعه الداخلية والطريقة التي يفكر بها..

ولكن في نفس الوقت لا يمكننا نكران حقيقة أن "الوقاية خير من العلاج" ..




من هذا المنطلق.. يسرني أن أبدأ هذه السلسة المتجددة تحت اسم

سلسلة " وقاية "

لتكون مساهمة في الحد من ما نعانيه جميعًا من أمراض كثيرة..

وذلك عن طريق الوقاية.. وقطع الطريق على المرض من البداية وقبل وصوله إلينا..




ومرادف كلمة الوقاية: "الحماية والرعاية الأولية للصحة"..

أي هي الإجراءات التي ينبغي اتباعها لحماية الإنسان من الإصابة بمرض ما أو التنبؤ به والحد من تداعياته.

فهي تعنى أيضا النهوض بمستوى صحة الإنسان وحمايته من الإصابة سواء بالأمراض المعدية أو غير المعدية.


وان شاء الله الموضوع يعجبكم





توجد محددات للصحة: - مستوى الدخل والوضع الاجتماعي: ولا يقصد بها هنا كمية الثروات وإنما كيفية توزيعها بحيث تمكن الأفراد من أخذ خطوات أكثر إيجابية تجاه صحتهم. بلا شك أنه كلما ارتفع مستوى الدخل كلما توفرت الإمكانات التى يستطيع الشخص أن يحافظ بها على صحته، وكلما ارتفع أيضا الوضع الاجتماعى كلما كانت المساهمة إيجابية على جودة حياة الإنسان، ولا يشترط هنا بالضرورة توافر الامكانات المادية وإنما نقصد بها ارتفاع مستوى الوعى والثقافة الصحية، فالمحافظة على الصحة لا تتطلب المال فقط فى كثير من الأحيان، فالنظافة ممكن أن تكون أساس لصحة حياتنا والوقاية من الكثير من الأمراض. - شبكات الدعم الاجتماعي: وهى التي تساعد وتشجع الأشخاص على التكييف
والتعامل مع المواقف وظروف الحياة الصعبة. وتتمثل في أخصائى الشئون
الاجتماعية فى العمل أو المدرسة أو الجامعة، الأطباء النفسانيون،
المؤسسات اجتماعية ... إلخ.

- التعليم: هو مزيج من المعلومات والمهارات التي تسلح الشخص لمواكبة
تحديات الحياة وتمكنه من المشاركة في المجتمع بالنسبة لفرص العمل
والأنشطة الأخرى.
- العمل وظروفه: وهى تلك الظروف المتعلقة بالاستقرار الاقتصادي وبيئية
العمل المتصلة بالصحة.

- عناصر البيئة: حماية الماء والهواء والتربة، توفير المسكن الملائم،
الطعام … الخ.

- الخدمات الصحية: وتتمثل في تقديم خدمات الرعاية الأولية والوقائية
متضمنة تنشئة طفل صحي من قبل وبعد ميلاده إلى جانب توفير خدمات خاصة
برفع النظام المناعي، وزيادة برامج التعليم الصحي.

- تنشئة الطفل على نحو صحي: في ظل وجود أبوة وأمومة إيجابية وتوفير
التطعيمات.

- ممارسات شخصية: وهو السلوك الذي يستطيع كل شخص من خلاله حماية نفسه
من الإصابة بأمراض عديدة من خلال مجابهة التحديات وتنمية قدرته على
الاعتماد على النفس وحل المشكلات لزيادة فرص دعم صحته وترقيتها.

- العوامل الوراثية: وهى القدرات التي يولد بها الطفل على المستوى
النفسي والتشريحي والعقلي والتي تتطور تدريجيا مع دورة الحياة.

- خطوات أسلوب الحياة الصحي:
* عليك باتباع التالي:
- ساعد الآخرين.
- أن يكون لديك حس مرهف ولكن مع عدم التأثر بكل شئ يدور حولك.
- كل الطعام الطازج.
- اشرب الكثير من الماء.
- البس ملابس قطنية أو أية أنسجة طبيعية يستطيع أن يتنفس جلدك من
خلالها.
- تجنب الأشخاص والأفكار السلبية.
- تعلم كيف تضحك.
- كف عن مشاهدة برامج التلفزيون الجادة وخاصة نشرات الأخبار إذا كنت في
حالة نفسية سيئة.
- اتبع نظام غذائي سليم متوازن.
- مارس الرياضة.
- كن ثبورا لا ينتابك الإحباط من النتائج البطيئة.
- إقض معظم الأوقات مع من تحبهم.
- تذكر دائماً أنك أنت المسئول فقط عن عملية التغيير ولا تنتظر غيرك
ليدفعك إلى هذه الخطوة.
- إبدأ بتغيير أفكارك فانظر إلى الحياة الصحية على أنها ليست حرمان من
الأشياء التي تحبها وانظر إلى هذا التغيير على أنها مغامرة تقوم بها
وتريد اكتشاف نتائجها.
- إبعد عن كل شئ سلبي وعن وسائل الإحباط سواء أكانت في شكل أفكار أو
أشخاص.



وفى النهاية نجد أن الالتزام بالقانون الطبيعي للصحة الذي أساسه الاعتدال في كل وفى أي شئ هو أبسط وأسهل الطرق إلى الوقاية والصحة الآمنة..
فكر في ذلك جيداً؟!!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطاير
MODER ATENR
MODER ATENR
الطاير


عدد الرسائل : 306
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى())))))))   سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Emptyالأحد 02 نوفمبر 2008, 04:18

تشير آخر الدراسات الإحصائية إلى أن نسبة الإصابة بالسكر قد تتراوح ما بين 6 إلى 10%، وهذه نسبة عالية ومؤشر خطير؛ لأننا أمام مشكلة كبرى وهى أن هذه النسبة فى زيادة مستمرة ما لم تواجه قوميا من كل المعنيين بالشئون الصحية والوقائية فى مجتمعنا.

فمرض السكر مرض مزمن يصيب الفرد ويستمر معه طوال الحياة ومعنى هذا أنه يحتاج إلى استمرارية العلاج والمتابعة الطبية, فمرض السكر ليس كغيره من الأمراض المعتادة فإنه لا يصيب عضوا أو جزءا فقط من أعضاء الجسم وإنما يصيب ويؤثر تأثيراً سلبياً على كل أعضاء الجسم بداية من الجلد ونهاية بالعظم.. مروراً على كل الأنسجة والأجهزة من قلب وأوعية دموية.. أعصاب وعضلات وكلى.. فمريض السكر زائر لكل الأطباء حتى الطبيب النفسي.


ومن هنا تأتى الأهمية الصحية لمرض السكر.. فهو مرض كل الأمراض والوقاية منه والعلاج المبكر له.. هما وقاية من مضاعفات كثيرة من أهمها فقدان النظر وجلطات القلب والأزمات القلبية والفشل الكلوى.. وكذلك حماية للأطراف والأصابع من الإصابة بالغرغرينا التى كثيراً ما تنتهى بالبتر وبالتالى فإنه ليس قضية صحية فقط بل أيضا قضية اجتماعية تحتاج إلى مواجهة من الاجتماعيين والمهتمين بالسلوك الإنساني الاجتماعي.


سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) 45ff0417a1



ما أثر العوامل الوراثية فى الإصابة بالسكر ؟ العوامل الوراثية لها دور فى إصابة الفرد بالسكر؛ فالفرد الذى يشكو أحد والديه، الأب أو الأم من مرض السكر هو عرضة أكثر من غيره للإصابة به.


ومن هنا تأتى أهمية فحص ما قبل الزواج والتعرف على فحص التاريخ المرضى للعائلة قبل الإقدام الزواج، وتظهر أيضا أهمية عدم استجابة الزواج من أقارب الدرجة الأولى.. وعلى عكس الاعتقاد الشائع بين الناس فإن التأثير الوراثى يكون فى ذلك النوع من مرض السكر الذى يظهر فى عمر متأخر.. وليس ذلك النوع الذى يظهر فى الطفولة كما يعتقد الكثير من عامةالناس.


ما أثر التغذية فى الإصابة بالمرض ؟ التغذية والرضاعة لهما دور، فلقد أظهرت الدراسات الإحصائية الأوروبية مؤخراً أن الأطفال الرضع الذين يعتمدون على ألبان الأبقار أكثر عرضة للإصابة بمرض السكر عن أولئك الذين يعتمدون على الرضاعة الطبيعية.. ومن هنا تظهر أهمية الرضاعة الطبيعية والحث عليها حولين كاملين أى الفترة الأولى من حياة الطفل وهى الفترة التى يتكون فيها الجهاز المناعى للفرد والتعرف على خلايا جسمه.


هل للبدانة تأثير فى الإصابة بمرض السكر ؟ البدانة والسمنة المفرطة أيضاً من عوامل الإصابة.. خاصة تلك الزيادة التى تحدث بعد سن البلوغ للكثيرين بعد الزواج.. من العوامل الأساسية للإصابة بالمرض وبخاصة للزوجات إذا اقترنت بقلة الحركة وعدم ممارسة الرياضة الجسمانية .. فالإفراط فى أكل الحلويات والنشويات مع قلة المجهود الجسمانى يتسبب فى تراكم الشحوم والدهون بالجسم مما يتسبب فى اختلال عمل هرمون الأنسولين .. ويكون الفرد البدين عرضة للإصابة بالسكر، خاصة عندما تكون البدانة وتراكم الدهون فى منطقة البطن الكرش ولقد أثبتت الأبحاث الحديثة أن هذه النوعية من البدانة مسئولة عن الإصابة بمجموعة من الأمراض المرتبطة مع بعضها والمتشابكة وهى أمراض السكر وارتفاع ضغط الدم الشريانى وترسب الدهون بجدار الأوعية الدموية مما يسبب ضيقها وقصورها مما يعرف بتصلب الشرايين والقصور فى الدورة الدموية للقلب.


ومن هنا تظهر أهمية حسن اختيار الطعام واتباع نظام غذائى سليم تتوازن فيه احتياجات الجسم من مختلف الأطعمة, طبيعية عمل الفرد كذلك القيام بمجهود حركى منتظم ومستمر.. ليس فقط من أجل الرشاقة والحفاظ على الوزن المثالى بل أيضا وقاية من أمراض السكر والقلب وضغط الدم.


هل هناك أمراض تتسبب فى الإصابة بالسكر ؟ الأمراض التى قد تصيب غدة البنكرياس نفسها وهى الغدة الموجودة فى وسط البطن وتفرز مجموعة من الهرمونات أهمها الأنسولين وهو الهرمون الأساسى لحسن استخدام سكر الدم والحصول منه على الطاقة اللازمة لخلايا الجسم للقيام بوظائفها الحيوية.. من هذه الأمراض الإصابة ببعض الفيروسات، خاصة فى الأطفال مما يؤدى إلى عجز البنكرياس عن إفراز الأنسولين ونقله فى الدم مسببا مرض السكر .. مما يؤدى إلى عجز البنكرياس بالالتهابات والأورام السرطانية أو ترسب بعض المواد مثل الحديد فى أراضى التمثيل الغذائى .


هل للتوتر العصبى تأثير فى الإصابة بالسكر ؟ ضغط الحياة والصدمات النفسية والتوتر العصبى المستمر والقلق النفسى.. وكذلك الحمل المتكرر واستخدام بعض العقاقير لمدة طويلة مثل الكورتيزون كأمثلة للضغوط البيولوجية على الجسم قد تظهر مرض السكر عند أولئك الذين عندهم استعداد وراثى للمرض.. فكثيراً ما نسمع أن مرض السكر ظهر عند من فقد عزيزاً لديه.. موت الأب أو الأم أو الولد أو عند الطلاق وهكذا..

الوقاية الوقاية – دائمًا وأبدًا – خير من العلاج، ومن الممكن أن يتفادى مريض السكر الكثير من الأمراض إنِ التزم بقواعد الحياة الصحية في مأكله ومشربه وبيئته ونظام حياته، وهي قاعدة مطردة في الوقاية من جميع الأمراض، وحيث إن موضوع هذا الكتيب هو مضاعفات مرض السكر على القدمين تحديدًا، فلن أتعرض للوقاية والعلاجِ منَ المَرَض ذاته لضيق المجال، ولوجود الكثير من الكتب التي تعرضت لذلك، وسأكتفي بالإشارة إلى أهمِّ الإرشادات العامَّة الَّتِي يُنْصَح المَرِيض باتّباعِها، ومنها: * التحكّم في مستوى سكر الدم:
وذلك من خلال الالتزام بالحِمْيَة الغذائيَّة، واتّباع تعليمات الطبيب المتخصّص في علاج مرض السكر، والمراجعة الدَّوريَّة له، حيث ثبت علميًّا بأن التحكم في مستويات سكر الدم يقلل من نسبة حدوث المضاعفات. * إيقاف التدخين تمامًا:
الكلّ يعلم أنَّ التَّدخينَ ضارٌّ صِحّيًّا، محرَّمٌ شرعًا، مضيعة للمال، وعليه فمن الواجب على كل امرئ تهمه صِحَّتُه أن يقلع عنه تمامًا بجميع أنواعه من: سجائر، وغليون، وسيجار، وشيشة، ومعسل.. إلخ، وبِجَمِيع أشكال التدخين الإيجابي والسلبي؛ (كما يحدث عندما يستنشق أحد أفراد الأسرة الدخان من شخص آخر مدخّن يعيش معه في المنزل نفسه، أو يجلس معه في غرفة مغلقة أو سيئة التهوية).
ويُسْتَحْسَن أن يتمَّ تَحويلُ المَرِيض إلى إحدى العيادات المتخصّصة في مكافحة التدخين؛ لِتُساعِدَهُ في الإقلاع عنه، فللتدخين علاقةٌ وثيقة بالكثير من الأمراض.
ويهمّنا في هذا المقام منها تصلّب الشَّرايين، وإنّي لأعْجَبُ مِن أُناسٍ يَهْدرون أموالَهم مرَّتيْنِ، مرَّة في التدخين ومرَّة للعِلاج من مضارّ التَّدخين على البدن. * تَخْفيض مُسْتوى الدهون في الدم:
وذلك بالتزام الحِمْية الغذائية الخاصة بتخفيض مستويات الكوليسترول والدهون في الدم خلال التقليل من تناول الدهون الحيوانية، والامتناع عن تناول الأغذية المحتوية على كميات عالية من الكوليسترول؛ كصفار البيض؛ ومشتقات الألبان، واللحوم عالية الدهون كلحم الضأن، وعدم تناول الوجبات السريعة المقليَّة في الدهون، مع الحرص على اتّباع تعليمات المختصّين في علوم التغذية والحِمْية.
إضافةً إلى مزاولة الرياضة وبالذَّات المشي، والتأكّد منِ انضباط معدَّلات الدهون في الدم من خلال الفحص الدوريّ، مع استشارة الطبيب المعالج في مدى الحاجة إلى علاجٍ خافض للدهون في الدم. * تَخفيض وزن الجسم:
هناك عَلاقة وثيقة بين تدهور مستويات السكر والدهون في الدم، وبين البدانة المفرطة، مما يؤدي إلى حدوث تصلب شرايين في جميع أنحاء الجسم، إضافة إلى تزايد الحاجة إلى جرعات أكبر من الدواء المنظِّم لمستوى السكر في الدم؛ لذا: وجب على المريض العملُ بِكُلِّ وسيلة طبّيَّة موثوقةٍ علميًّا على تخفيض وزنه. * تخفيض ارتفاع ضغط الدم:
يلاحظ ارتفاع ضغط الدم (على الضغط الطبيعي الذي لا يزيد عن 140 / 90 ملم زئبقي) في حوالي 20 – 60 % من مرضى السكر، ونظرًا لأهمية ارتفاع ضغط الدم؛ كعامل من عوامل الخطورة الكبرى لمرضى تصلب الشرايين، فإنه من الواجب العمل على خفض ارتفاع ضغط الدم في مريض السكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطاير
MODER ATENR
MODER ATENR
الطاير


عدد الرسائل : 306
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Empty
مُساهمةموضوع: الوقايه من ارتفاع ضغط الدم   سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Emptyالأحد 02 نوفمبر 2008, 04:23

ما أثر العوامل الوراثية فى الإصابة بالسكر ؟ العوامل الوراثية لها دور فى إصابة الفرد بالسكر؛ فالفرد الذى يشكو أحد والديه، الأب أو الأم من مرض السكر هو عرضة أكثر من غيره للإصابة به.









سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) 20e90cf2f2

بالإضافة إلى هذه الطرق توجد وسائل أخرى ولكنها أقل فاعلية أو لم تثبت التجارب العملية فائدتها بصورة قاطعة وهي تشمل: * معالجة التوتر والقلب العصبي.
* زيادة عنصر البوتاسيوم في الطعام.
* زيت السمك.
* أملاح الكالسيوم
* أملاح الماغنسيوم.
* زيادة كميات الألياف في الطعام.
* التحكم في الوزن: - التخلص من الوزن الزائد: تشير معظم الدراسات إلى أن السمنة المفرطة تزيد بحوالي مرتين إلى ستة مرات معدلات الإصابة بارتفاع ضغط الدم ويمكن حسبان الوزن الزائد بطريقة دقيقة عن طريق معادلة خاصة تحتوي علي الوزن والطول وتعرف باسم مقياس كتلة الجسم (Body mass index) وهي عبارة عن الوزن بالكيلوجرامات مقسوما علي الطول بالأمتار المربعة وان زيادة هذا المقياس عن 30كجم للمتر المربع يمثل سمنة مفرطة يصحبها زيادة في معدلات الإصابة بأمراض الشرايين التاجية وارتفاع ضغط الدم، وان حوالي عشرون إلى ثلاثون في المائة من حالات الضغط المرتفع تلعب زيادة الوزن دورا رئيسيا كأحد مسبباتها، تشير التجارب في برامج مكافحة ارتفاع ضغط الدم والتي استمرت خمس سنوات إلى أن كل نقص في الوزن بمقدار اثنان وربع كجم يتبعه انخفاض في الضغط السيستولي 1,3 مم زئبق والدياستولي 1،2 مم زئبق وعلي الرغم أن هذه التغييرات في ضغط الدم قد تبدو طفيفة إلى أن التجارب في هذه الدراسة علي مدي خمس سنوات أشارت إلى انخفاض معدلات الإصابة بارتفاع ضغط الدم بحوالي خمسون في المائة. وفي اكبر دراسة للوقاية من ارتفاع الضغط علي 564 شخصا والتي استغرقت 18 شهرا تبين ان إنقاص الوزن بمقدار ثمانية ونصف رطل ( حوالي أربعة كيلوجرامات) يتبعه انخفاض في الضغط السيستولي 2،9 مم زئبق والدياستولي 2،3 مم زئبق وان درجة انخفاض الضغط مرتبطة بمقدار درجة إنقاص الوزن وان خفض الوزن بحوالي 12 كجم يؤدي إلى انخفاض الضغط السيستولي 21 مم زئبق والدياستولي 13 مم زئبق.
* الاقلال من الملح ( الصوديوم) في الطعام: بتراوح المعدل اليومي لاستهلاك ملح الطعام في غالبية المجتمعات بين 6-12 جراما من الملح (2,5 – 5 جرام من الصوديوم) ويبدو ان هذا الغذاء يزيد كثيرا عن احتياجات جسم الإنسان ومتطلباته من ملح الطعام ويزيد بمقدار كبير عن ما يستهلكه الأفراد في المجتمعات البدائية المنعزلة وتشير الدراسات الميدانية ومقارنة معدلات استهلاك ملح الطعام وارتفاع ضغط الدم بين البلدان المختلفة ان فارق 2،5 جرام من الصوديوم يوميا بصحبة فارق بحوالي 10 مم من الزئبق في الضغط السيستولي عند سن 60-69 سنة. وتدل الأبحاث أن هناك بعض الأفراد اكثر تأثرا من غيرهم بملح الطعام حيث تزداد حساسية ضغط الدم لديهم للملح فيرتفع وينخفض بدرجات كبيرة مع تغير كمية الملح في الطعام وهذه المجموعة تشمل المسنين والأفراد ذو البشرة السوداء ومرضي السكر. وقد ثبت ان مجرد عدم إضافة ملح الطعام علي المائدة قد تؤدي إلى إنقاص الضغط الديستولي 7 مم زئبق. يجب مراعاة أن المصدر الرئيسي للملح في الطعام يوجد في المعلبات والأغذية المحفوظة والمجمدة والمأكولات الجاهزة سريعة الإعداد خارج المنزل (مثل البيتزا) وفي الجبن والأطعمة المدخنة. * المجهود الجسماني والرياضة البدنية: يؤدي المجهود العضلي والحركة إلى انخفاض في ضغط الدم وقد أثبتت الدراسات وجود علاقة عكسية بين مستوي ضغط الدم وبين النشاط الجسماني للفرد خاصة ممارسة الرياضة والحركة أثناء العمل اليومي وفي عطلة نهاية الأسبوع وان نسبة انتشار ارتفاع ضغط الدم اقل في الأفراد الأكثر نشاطا وان الضغط السيستولي يقل بحوالي عشرة مم زئبق في الأفراد الأكثر نشاطا وان الضغط السيستولي يقل بحوالي عشرة مم زئبق في الأفراد ذو اللياقة البدنية المتميزة ( باختيار سرعة النبض لديهم مع المجهود العضلي حيث يكون اقل سرعة في الأفراد الرياضيين) وان هذا الفارق في الضغط السيستولي بدا بعد فترة 32 عاما من المتابعة عند مقارنتهم بالإرادة الأقل لياقة. ويحدث المجهود الجمساني تأثيره الخافض للضغط عن طريق التخلص من الوزن الزائد والإقلال من نشاط الجهاز العصب السمبثاوي والحساسية للأنسولين أو حدوث تغير في أملاح الجسم والمنعكسات العصبية ومكونات الأوعية الدموية. وقد دلت أكثر من ثلاثون دراسة علي فائدة النشاط الجسماني في انخفاض ضغط الدم وان معدل انخفاض كل من الضغط السيستولي والدياستولي يتراوح بين 6 و 7 مم زئبق وان هذا الانخفاض في الضغط ليس له علاقة بنقص الوزن وفي بعض الدراسات حدث انخفاض في الضغط عل الرغم من زيادة الوزن. جميع أنواع النشاط الجسماني الرياضي تؤدي إلى خفض الضغط ويكون اكثر فاعلية إذا كانت الممارسة يوميا وليست 3 مرات في الأسبوع وان المجهود المعتدل (40 إلى 60 في المائة من أقصى استهلاك للأكسجين – مؤشر المجهود الجسماني) ذو نفس فاعلية المجهود العنيف في خفض ضغط الدم وان المشي السريع لمدة 30 – 45 دقيقة يوميا تؤدي إلى إنقاص الضغط. * الإقلال من الكحوليات: توجد هناك علاقة واضحة بين معدل استهلاك الكحول إذا زاد عن أربعون جراما في اليوم وبين مستوي ضغط الدم. وتدل الدراسات الميدانية علي انه حوالي عشرة في المائة من حالات ارتفاع ضغط الدم نتيجة للإسراف في شرب الكحول وان الإقلال من الكحول يؤدي إلى انخفاض في ضغط الدم. وان الحد الذي لا يجب تجاوزه لتجنب تأثير الكحول هو 30 سم من الكحول أو 720 سم من البيرة أو 60 سم من الوسكى. * البوتاسيوم: زيادة كمية البوتاسيوم في الطعام قد يكون له اثر مفيد في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم وان عدم تناول البوتاسيوم بكميات كافية يؤدي الي ارتفاع الضغط. لذلك يجب الاهتمام بتناول الأغذية الغنية بعنصر البوتاسيوم مثل الفاكهة والخضراوات الطازجة. وقد دلت الدراسات الميدانية علي وجود علاقة بين نسبة إفراز كمية الصوديوم إلى البوتاسيوم في البول وضغط الدم، وانه كلما زادت هذه النسبة زاد معدل الضغط. ويؤدي تأثير البوتاسيوم في خفض الضغط إلى فاعليته في إدرار البول والي تأثيره علي الجهاز العصبي السمبثاوي وجهاز الرنين – انجيوتنسين. وقد اثبت بعض التجارب إن إضافة أقراص البوتاسيوم إلى الطعام يؤدي إلى انخفاض في ضغط الدم يتراوح بين 3 و 5 مم زئبق وان الأفراد ذو البشرة السوداء أو من أصول زنجية قد يستفيدون اكثر من غيرهم عند زيادة كمية البوتاسيوم اليومية، وقد أثبتت بعض الدراسات إن زيادة تناول البوتاسيوم تقل من احتياجات مرضي الضغط للأدوية الخافضة للضغط. * زيت السمك: تحتوي زيوت الأسماك علي نوع خاص من الأحماض الدهنية الغير مشبعة يعرف باسم أحماض دهنية 3 اوميجا ذات المقدرة علي خفض ضغط الدم وتقليل لزوجة الدم وقابليته للتجلط. الكمية المطلوبة من هذه النوعية من الأحماض الدهنية يجب أن تزيد عن ثلاث جرامات يوميا من اجل الحصول علي تأثيرها الخافض للضغط وهي توجد في حوالي 6 إلى 10 كبسولات من زيت السمك المتوفر بالصيدليات. يصحب تناول هذه الكمية الكبيرة بعض الآثار الجانبية مثل انتفاخ البطن والشعور بالغثيان وزيادة القابلية للنزف بالإضافة إلى أن أحد الدراسات الحديثة لم تجد أي تأثير فعال لزيت السمك في منع ارتفاع ضغط الدم والوقاية منه. * تغيير النظام الغذائي: تناول كميات كبيرة من الفاكهة والخضراوات الطازجة وتجنب الدهون الحيوانية خاصة الموجودة في اللبن كامل الدسم وجميع منتجاته. تبين في دراسة حديثة أن تغيير نوعية الغذاء وتناول وجبات غنية بالفاكهة والخضراوات وقليلة الدهون الحيوانية ومنتجات الألبان تبين ان هذه النوعية من الغذاء تؤدي الي خفض ضغط الدم خلال فترة أسابيع قليلة ومن الملاحظ إن هذا التغيير في النظام الغذائي يؤدي الي خفض ضغط الدم بدون تغيير يذكر في كمية ملح الطعام أو في الوزن وهذه النوعية من الغذاء غنية بأملاح البوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم وبالألياف وتحتوي علي كميات معتدلة من البروتينيات وكميات قليلة من الكوليسترول والدهون خاصة الدهون المشبعة. * الكالسيوم: توجد علاقة عكسية بين ما يتناوله الفرد من عنصر الكالسيوم ومستوي ضغط الدم وان نقص الكالسيوم في الغذاء يصحبه زيادة في معدلات الإصابة بالضغط المرتفع. علي الرغم بأن بعض الدراسات تشير إلى فائدة زيادة الكالسيوم في الطعام ألا إن الغالبية لم تقدم دليلا واضحا علي فاعلية أقراص الكالسيوم في خفض ضغط الدم أو الوقاية من ضغط الدم المرتفع، ومن ناحية أخرى يجب للمحافظة علي الصحة بوجه عام أن لا يقل المسموح به من الكالسيوم يوميا عن 800 إلى 1200 مجم للأفراد البالغين. * الماغنسيوم: يكثر عنصر الماغنسيوم في مياه الآبار المعدنية وتوجد علاقة عكسية بين ما يعرف بعسر الماء Water hardness وضغط الدم، وان نقص كمية عنصر الماغنسيوم في الطعام يصحبه ارتفاع في ضغط الدم، ولكن لا يوجد حاليا دراسات تدعم فائدة تناول أقراص الماغنسيوم في الوقاية من ضغط الدم المرتفع. * الاسترخاء وتجنب القلق والتوتر العصبي: تؤدي الانفعالات النفسية الحادة مثل النقاش العنيف والغضب الزائد والخوف والمواجهة المثيرة إلى ارتفاع وقتي في ضغط الدم نتيجة زيادة هرمونات الأدرينالين والكورتيزون والالدوستيرون وغيرها في الدم لذلك ليس بالمستغرب أن يؤدي القلق النفسي والتوتر العصبي المزمن إلى ارتفاع في ضغط الدم علي المدى البعيد وقد أثبتت الدراسات الحديثة وجود علاقة بين التوتر الزائد في العمل وارتفاع ضغط الدم وان الأفراد المعرضيين للضغوط النفسية الزائدة والتوتر والقلق أثناء العمل ولكن ينقصهم القدرة علي اتخاذ القرار أو التحكم في ظروف العمل يكونون اكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم عن غيرهم، وكذلك أثبتت الدراسات إن المستويات المتدنية من التعليم وانخفاض المستوي الاجتماعي والمادي هي اكثر عرضة للضغوط النفسية وارتفاع الضغط. لذلك اتجهت الأبحاث لمعرفة تأثير الاسترخاء والتأمل ومحاربة القلق والتوتر علي مستوي ضغط الدم ومنع ارتفاعه وجاءت نتيجة الدراسات متعارضة فبعضها اثبت فاعلية هذا النوع من العلاج في خفض ضغط الدم والبعض الأخر لم يأت بنتائج مؤكدة. وفي دراسة حديثة لدراسة فائدة علاج التوتر والقلق النفسي في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم لم يجد الباحثون فائدة تذكر من العلاج ولا يوجد دليل حاليا علي إن استخدام وسائل الاسترخاء والهدوء النفسي كطريقة للوقاية أو علاج ضغط الدم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الطاير
MODER ATENR
MODER ATENR
الطاير


عدد الرسائل : 306
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى())))))))   سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Emptyالأحد 02 نوفمبر 2008, 04:23

فيروس التهاب الكبد الوبائي (أ)


شديد العدوى ويكون أحيانا مميت، ويصيب الفيروس ما يقارب 1.4 مليون إنسان على مستوى العالم كل سنة. أثناء السفر إلى بلدان ينتشر فيها الفيروس يتواجد الفيروس في براز الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد الوبائي (أ)، وتنتشر العدوى عادة من شخص إلى شخص أو تتم الإصابة عن طريق الأكل والشرب الملوثين بهذا الفيروس من شخص مصاب به. فمثلا تتم العدوى عن طريق تناول الطعام الغير مطهي (مطبوخ) ، السلطات، الفواكه التي تؤكل بدون تقشير بعد غسله بماء ملوث أو بعد تلوثه من عمال المطاعم المصابين .


أعراض
اعراضة مشابهة لاعراض الانفلونزا فقدان الشهية للطعام، غثيان، يرقان (اصفرار الجلد والعينين)، تحول البول إلى اللون الداكن كلون الشاي، تحول البراز إلى اللون الفاتح، ألم في الجزء الأيمن العلوي من البطن، وضعف عام أوإعياء. التهاب الكبد الوبائي (أ) لا يتحول إلى مرض مزمن ولكن الشفاء التام يكون بطئ. الإصابة عند الأطفال (بالذات أقل من 6 سنوات) عادة تكون الإصابة بدون أعراض واضحة


العلاج
لا يوجد دواء خاص لعلاج التهاب الكبد الوبائي (أ) ويتم إتباع الأتي:
الراحة التامة
استخدام المسكنات مثل باراسيتامول Paracetamol لتخفيف الحرارة وتسكين الألم


الوقاية
غسل اليدين جيدا قبل الأكل
غلي ماء الشرب أو شراء مياة صحية
عدم تناول طعام نيئ (غير مطهي) كالمحار، السلطات، والفواكه التي تؤكل بدون تقشير.
تجنب المشروبات التي تباع في الشوارع
التطعيم ضد فيروس التهاب الكبد



الإلتهاب الكبدي الوبائي ب(Hepatitis B)
التهاب الكبد الفيروسي (ب) يعتبر مشكلة صحية رئيسية. ، المرض يأتي في الترتيب الثاني بعد التبغ كسبب للإصابة بالسرطان. بالإضافة لذلك، فيروس التهاب الكبد (ب) يعتبر أكثر عدوى من فيروس نقص المناعة المكتسبة الذي يسبب مرض الإيدز يتواجد فيروس الالتهاب الكبدي الفيروسي (ب) في الدم وسوائل الجسم الأخرى مثل (السائل المنوي - الإفرازات المهبلية - حليب الأم - الدموع - اللعاب). وتتم العدوى عند التعرض لهذه السوائل أثناء المعاشرة الجنسية، استخدام إبر ملوثة، عن طريق الفم، أو عن طريق جرح أو خدش في الجلد


أعراض
يرقان (اصفرار الجلد والعينين)
تحول البول إلى اللون الداكن كلون الشاي
تحول البراز إلى اللون الفاتح
أعراض كأعراض الأنفلونزا
حمى، صداع أو ألم في المفاصل طفح جلدي أو حكة
ألم في الجزء الأيمن العلوي من البطن عدم تحمل للطعام الدسم والسجائر
ولا تظهر هذه الاعراض فى اغلبية المرضى


العلاج
يستخدم العقارالمسمى الإنترفيرون interferon والذي ثبتت فاعليته في السيطرة على المرض في حوالي 30% من المرضى. هناك أيضا بعض الأدوية الأخرى والتي ثبتت فاعليتها حديثا مثل دواء Lamuvidine لاموفيدين. ولا تزال الأبحاث مستمرة لإيجاد أدوية أخرى


الوقاية
التأكد من تناول 3 الجرعات التطعيمية.
استخدام العازل الطبي عند المعاشرة الجنسية
ارتداء القفازات عند لمسك أو تنظيفك لأي دم.
تجنب الاستعمال المشترك لأدوات الحلاقة (مثلا الأمواس في محلات الحلاقة)، وفرش الأسنان
تجنب الاشتراك مع الآخرين في مضغ اللبان أو إعطاء الطفل طعاما ممضوغا من قبل الآخرين.
تأكد من تعقيم الإبر والمعدات الطبية ذات الاستعمال المشترك مثل معدات طبيب الأسنان.



الإلتهاب الكبدي الوبائي ج (Hepatitis c)


ويعرف بالوباء "الصامت" ، الالتهاب الكبدي الوبائي (ج) ويبقى مجهول بشكل نسبي وعادة يتم تشخصيه في مراحله المزمنة عندما يتسبب بمرض كبدي شديد. الالتهاب الكبدي الوبائي (ج) أكثر عدوى وأكثر شيوعا من فيروس إتش آي في HIV (الفيروس الذي يسبب مرض الإيدز) ويمكن أن يكون مميت. ينتقل بشكل أساسي من خلال الدم أو منتجات الدم المصابة بالفيروس.


أعراض
وجود تليف بالكبد مثل الصفار الذي يصاحب الاستسقاء ، أو تضخم الكبد والطحال أو نزيف الدوالي أو أي أعراض شائعة مثل التعب.
يكتشف بعض الأشخاص وجود المرض لديهم بالمصادفة عند إجراء اختبار دم والذي يظهر وجود ارتفاع في بعض أنزيمات الكبد والمعروفة باسم ALT وAST والفحوصات الخاصة بفيروس (ج(.


العلاج
يستخدم العقارالمسمى الإنترفيرون interferon بيج-انترفيرون الفا 2 ب peginterferon alfa-2b بيج-انترفيرون ألفا 2 أ peginterferon alfa-2a


الوقاية
استعمال الأدوات والآلات الطبية لمرة واحدة فقط مثل الإبر.
تعقيم الآلات الطبية بالحرارة (أوتوكلاف - الحرارة الجافة(.
تجنب الاستعمال المشترك للأدوات الحادة مثل (أمواس الحلاقة والإبر وفرش الأسنان ومقصات الأظافر.
تجنب المخدرات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mr.Fouly
سـمـــ مشرف ــــسـمــه واى
سـمـــ  مشرف ــــسـمــه واى
Mr.Fouly


عدد الرسائل : 287
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 30/10/2008

سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى())))))))   سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى()))))))) Emptyالأربعاء 31 ديسمبر 2008, 17:58

شكرا يا طاير علي هذه المعلومات
وهي معلومات مهمة جدا لازم كل واحد يعرفها
شكررررررا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سلسلة " وقــــايـــة " | الوقاية خير من العلاج.. فقط(((() سمسمه واى())))))))
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حصريا على سمسمه واى مسلسل الجميل رافت الهجان كاااااامل سمسمه واى مش هتقدر تغير الصفحه
» صور الشبح اول مره على ((( سمسمه واى )))
» مرحبا بكم فى منتدى سمسمه
» خدع في الموبايلات ( خاص بالنوكيا) من سمسمه واى
» فيلم كشف حساب فقط على سمسمه واى دى فى دى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: قســم الاســره والبــيت :: القســم الطبــى-
انتقل الى: