قررت الأمم المتحدة إجراء بحث ميداني يتركز حول السؤال التالي:"من فضلك أرجو أن تعطينا رأيك بأمانة حول كيفية حل مشكلة نقص الطعام في بقية أنحاء العالم."
وفشلت الدراسة الميدانية في الحصول إلى أية إجابات، ففي إفريقيا لم يفهم الناس معنى كلمة "طعام"، وفي غرب أوروبا لم يفهموا معنى كلمة "نقص"، وفي شرق أوروبا لم يفهموا معنى كلمة "رأي"، وفي الشرق الأوسط لم يفهموا معنى كلمة "حل"، وفي أمريكا الجنوبية لم يفهموا معنى عبارة "من فضلك"، وفي آسيا لم يفهموا معنى كلمة "بأمانة"، أما في الولايات المتحدة فلم يفهموا عبارة "بقية أنحاء العالم!"
الزوج العائد مخموراً في منتصف الليل: "حبيبتي وحشتيني جداً جداً"
"إنت سكرت تاني يا فوزي!"
"ليه بتقولي كده يا حبيبتي؟"
"علشان أنا أبوك يا فوزي!"
شعر الرجل بحرج شديد وهو في دورات المياه العمومية عندما سمع الشخص الموجود في الكابينة المجاورة يقول: "كيف حالك؟"
رد بخجل: "الحمد لله!"
"ماذا تفعل الآن؟"
"ما هذا السؤال الغريب؟"
وهنا قال الشخص في الكابينة المجاورة: "انتظر، سأقطع المكالمة الآن واتصل بك فيما بعد لأن هناك حماراً في الكابينة المجاورة يجيب على كل سؤال أسأله لك!"
ذهب مريض إلى عيادة الطبيب بسبب التهاب في حلقه، فطلب منه الطبيب أن يدخل إلى غرفة الكشف ويخلع ملابسه كلها. قال المريض:
"ولكني أعاني من التهاب في حلقي فقط!"
قال الطبيب:
"من الطبيب هنا! أرجوك ادخل إلى الغرفة واخلع ملابسك!"
وهنا دخل المريض إلى الغرفة وقبل أن يشرع في خلع ملابسه رأى رجلاً آخر يجلس بملابسه الداخلية، فقال له متعجباً:
"عجيب أمر هذا الطبيب! أقول له إني أعاني من التهاب في الحلق فيطلب من أن أخلع جميع ملابسي!"
قال الرجل:
"ولماذا تشكو؟ أنا أصر الطبيب على أن أخلع ملابسي مع أنني مندوب شركة أدوية!"
الشرطي للسكران: "إلي أين أنت ذاهب في هذا الوقت المتأخر؟"
"أنا ذاهب لحضور محاضرة."
"ومن الذي سيلقي محاضرة في هذا الوقت من الليل؟"
"زوجتي!"
الضابط: "معاك فكة خمسة جنيه يا عسكري؟"
العسكري: "موجود يا باشا!"
الضابط: "إيه يا باشا دي؟ اتكلم كويس يا عسكري!"
العسكري: "لا ما عيش فكة يا أفندم!"
الأب في عنبر المواليد الجدد في المستشفى: "يا حلاوتها! شفت ضحكتلي إزاي!"
الصديق: "لكن بنتك مش في الأطفال الموجدين في العنبر ده!"
الأب: "قصدي الممرضة يا غبي!"
اغتاظ الكمساري من الصعيدي الذي ظل يتهرب منه الكمساري في الأوتوبيس حتى أمسك به في النهاية وطالبه بثمن التذكرة. وعندما أخذ الصعيدي يماطل في الدفع قال له الكمساري: "والشنطة الكبيرة اللي معاك دي تدفعها تذكرة تانية وإلا أرميها من الشباك!"
قال الصعيدي: "ترميها ليه تقدر!"
وفي هذه اللحظة كان الأوتوبيس يعبر كوبري على نهر النيل، فأمسك الكمساري بالشنطة الضخمة وألقى بها من الشباك في المياه.
صاحب الصعيدي: " يا نهارك إسود؟ كده غرقت حسنين ابني!"
(النكتة التالية مأخوذة بنصها من أحد مواقع النكات الأمريكية)
إذا سقطت حشرة في كوب القهوة الخاص بك، فماذا تفعل؟
التحليل:
إذا كنت إنجليزياً فستلقي بكوب القهوة وتغادر المقهى. وإذا كنت أمريكياً فإنك ستخرج الحشرة من القهوة وتشرب القهوة. أما إن كنت صينياً فإنك ستأكل الحشرة وتلقي بالقهوة. أما الفلسطيني المحاصر فإنه سيشرب القهوة ويأكل الحشرة.
أما الإسرائيلي فسيكون رد فعله مختلفاً:
- سيبيع القهوة إلى الأمريكان والحشرة إلى الصينيين.
- سيصيح قائلاً إن أمنه أصبح معرضاً للخطر.
- سيتهم الفلسطينيين بإلقاء الحشرة في قهوته.
- سيدعي أن حزب الله والإيرانيين والسوريين يساعدون هذه الهجمات عن طريق حشرات الدمار الشامل.
- سيعزو هذا الهجوم الشرير إلى الإرهاب الفلسطيني والإخلال بحقوق الإنسان ومعاداة السامية والهولوكوست والشتات والهروب الكبير والتفرقة في التعامل مع سفينة نوح.
- يطلب من عرفات أن يقوم فوراً بمنع الحشرات من الطيران في الهواء أو الهبوط في أكواب القهوة.
- يعيد احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة ويهدم البيوت ويقطع إمدادات المياه والكهرباء ويقوم بإذلال وإرهاب المدنيين ويقتل كل من يعترض طريقه.
- يفرض على الولايات المتحدة تقديم المزيد من المعونة العسكرية.
- يطلب قرضاً بقيمة 50 بليون دولار لفترة 100 سنة وبدون فوائد من الولايات المتحدة لشراء كوب آخر من القهوة.
- يطلب من صاحب المقهى أن يسمح له بشرب القهوة مجاناً في مقهاه مدى الحياة على سبيل التعويض.
الزوج لزوجته: "ماذا ستفعلين إذا مت قبلك؟"
الزوجة: "سأبحث عن امرأتين تشاركانني الحياة في منزل واحد حتى نؤنس وحدتنا. وأنت؟"
الزوج: "نفس الشيئ! سأبحث عن امرأتين ..."
كان المدرس يعطي درساً لتلاميذه حول الدورة الدموية، فقال: " لو وقفت على رأسي فإن الدم سيندفع إلى رأسي ويصبح لون وجهي أحمر. صح؟"
"صح يا أستاذ."
"إذن لماذا عندما أقف على قدمي لا يندفع الدم إلى قدميّ؟"
وهنا صاح أحد التلاميذ:
"لأن قدميك ليستا فارغتين!"
سأل أستاذ كلية الزراعة أحد الطلبة: "لماذا انضممت إلى هذه الكلية؟"
"لأني أحلم بأن أكسب مليون جنيه من الزراعة مثل أبي!"
"وهل كسب أبوك مليون جنيه من الزراعة؟"
"لا، ولكنه يحلم بذلك!"
كان اثنان من السكارى يسيرون في الشارع في وقت الظهر، فنظر أحدهما إلى السماء وقال: "مش غريبة إن القمر ده طالع الظهر كده؟"
قال الآخر: "أي قمر فيهم؟"
قالت اليهودية على الهاتف لحفيدها القادم لزيارتها مع زوجته: "عندما تصل إلى باب العمارة ستجد لوحة أزرار عليها أرقام الشقق. اضغط بكوعك على الزر الخاص بالشقة رقم 14، وعندها سأفتح لك الباب عن طريق الزر الخاص بذلك في شقتي. وبعد ذلك ستجد المصعد على اليمين، ادخل أنت وزوجتك واضغط بكوعك على الزر الخاص بالدور السابع، وعندما تصل ستجد باب شقتي في مواجهة المصعد، اضغط بكوعك على زر الجرس لأفتح لك باب الشقة!"
الحفيد: "كل ذلك سهل، ولكن لماذا اضغط بكوعي؟ لماذا لا أضغط بإصبعي؟"
الجدة: "ماذا؟ هل ستأتي بدون هدايا؟"
رأى اليهودي رجلاً مطروحاً على حافة الطريق وقد صدمته سيارة وهو يوشك على مفارقة الحياة، فسأله: "هل جاءت الشرطة بعد؟"
قال الرجل: "لا.."
"هل جاءت سيارة الإسعاف؟"
"لا"
"هل جاءت شركة التأمين؟"
"لا"
"هل تمانع أن أستلقي إلى جانبك؟"
قالت الزوجة معتذرة عن زوجها: "سيدي القس، أرجو ألا تكون قد غضبت بسبب انصراف زوجي أثناء الموعظة التي كنت تلقيها!"
القس: "بالطبع كان ذلك محرجاً لي!"
الزوجة: "ولكنه لا يعنيك أنت، فهو يعاني من مشكلة السير أثناء النوم!"
ذهبت الزوجة لتبلغ عن اختفاء زوجها، فسألها ضابط الشرطة:
"هل هناك رسالة تحبين أن نبلغها له إذا عثرنا عليه؟"
الزوجة: "نعم، قل له إن أمي لم تأت كما قالت!"
اللص المسلح لموظف البنك: "اعطني كل النقود التي معك وإلا أصبحت في ذمة الجغرافيا!"
وهنا انفجر الموظف ضاحكاً وقال: "تقصد في ذمة التاريخ!"
قال اللص: "لا تغير الموضوع!"
اشتكت العجوز للمضيفة على الطائرة من الألم في أذنيها، فأعطتها المضيفة قطعة من العلكة (اللبان). وفي نهاية الرحلة قالت المرأة للمضيفة: "شكراً لك يا ابنتي، فقطعة العلكة ممتازة، ولكن كيف أخرجها من أذني؟"